إسقاط الرئيس أم الهوية.. من يكسب حرب الشوارع؟

تتناول هذه الدراسة أحداث 30 يونيو، بحثا عن جوهر المعركة الحقيقية، وتداعيات الاحتكام للشارع لحسم المعارك، بدلا من الاحتكام للعملية السياسية الديمقراطية. كما تتناول السناريوهات الأصعب والأقل احتمالا في الوقت نفسه، والتي يمكن أن تتعرض لها مصر، هذه المرة، أو في مرات تالية.

4 رأي حول “إسقاط الرئيس أم الهوية.. من يكسب حرب الشوارع؟

  1. اليس من ابسط حقوقى ان ارفض هوية دينية …..تحكمنى …
    انت شخصيةمعقدة ..من كلمات الوالد القس /حبيب.عن شخصيتك
    للاسف انت محسوب على المجتمع المسيحى ..
    وكتاباتك وتصرفاتك التى تبرأ منها الوالد …تؤثر على حقوقنا ..
    و قناعتك ب #عصابة_الاخوان
    ارجوا ان تكون كتاباتك وابحاثك غير مستفزة..غير تابعة ومؤمنة بالتطرف الاسلامى….

    إعجاب

  2. ..لماذا لا تعلن عن قناعتك اللا دينية …انت حر …تريحنا …وهذة من ابسط حقوقنا عليك …لا ان نجازى بسببك ….شكرا لاستفزازك الدائم لنا …

    إعجاب

  3. لولا وجود شخصيات محترمه كالاستاذ رفيق لكان هناك تطرف أسلامي لن تحتمله يا سيد باسيلي! يجب ان تشكروا الاستاذ رفيق حبيب لأنه يثبت أن هناك مسيحيين يحبون هذا البلد بتاريخه بحضارته بتسامحه وليس تابعا للتطرف الكنسي الارثوزوكسي!

    إعجاب

  4. باسيلي يعيب علي رفيق حبيب إعمال عقله وهو يقطر حقدا وغلا علي ثقافة رفعت شأنه بين البشر بعد أن كا عبدا وضيعا لا قيمة له عند المسيحيين الرومان تماماً مثلما يحدث لليهود الشرقيين في اسرائيل وهم أهل البلد أتي عليهم كناسة العالم وجعلوهم في أحط درجات المواطنة

    إعجاب

أضف تعليق